المبيدات والكيمياء الخضراء

المبيدات والكيمياء الخضراء

المبيدات والكيمياء الخضراء

 

المبيدات والكيمياء الخضراء  (Pesticides and Green chemistry)

اعداد طه موسى محمدمنصور السويدي 

جامعة كربلاء، كلية الزراعة، قسم وقاية النبات alsweedy.taha@uokerbala.edu.iq

بدأ الاهتمام بالبيئة –اواخر الستينات واوائل السبعينات فتم انشاء وكالة حماية البيئة الامريكية EPA عام 1970والاحتفال بيوم الارض الاول The first Earth day في نفس العام . تلى ذلك – تمرير وأعتماد ما يقارب من 100 قانون يتعلق بالبيئة . بعد فترة قصيرة من أصدار قانون التلوث – عام 1990  – قام مكتب مكافحة التلوث Office of pollution prevention and toxics(  OPPT  )  بطرح فكرة تأسيس نظام جديد للمنتجات والعمليات الكيميائية–يهدف الى جعلها اقل خطورة على صحة الانسان والبيئة

الحشرات الثاقبة للأخشاب

Boring Insects

الحشرات الثاقبة للأخشاب Wood Boring Insects :

أعداد : د. زينب عليوي محمد التميمي .

كلية الزراعة / قسم وقاية النبات

Boring Insects

 

تأتي الحشرات الثاقبة للأخشاب بالمرتبة الثانية بعد الفطريات من حيث تأثيرها وبصورة كبيرة على الالواح
الخشبية مؤدية الى حدوث خسارة اقتصادية كبيرة عند تحويل الأشجار الى الواح منشورة لغرض الاستخدام .

توجد ثلاثة مجاميع حشرية رئيسية لها الدور الأهم والاكبر في تدهور الاخشاب وتشمل :

1-      مجموعة النمل الأبيض ( الارضة) . Termites .

2-      مجموعة الحشرات المحطمة للأخشاب عن طريق تحويلة الى مسحوق خشبي . Powder Post Insects .

3-      مجموعة النمل المسماة بـ Carpenter Ants .

تعد مجموعة النمل الأبيض الأكثر تأثيرا وانتشارا تليها الحشرات المحطمة للأخشاب ثم نمل الخشب حيث تكون الأخيرة اقل تأثيرا مقارنة بمجموعة النمل الأبيض . ان بعضا من هذه الحشرات قد تصيب الأشجار الحية أيضا ولكننا سنقتصر هنا بالكلام حول تدهور الاخشاب المقطوعة وليس الأشجار الحية .

          مجموعة النمل الأبيض ( الارضة) . Termites .

إنفلونزا الخنازير (Pigs Flu)

إنفلونزا الخنازير (Pigs Flu)

 إنفلونزا الخنازير مرض تنفسي حاد يصيب الخنازير ويسبّبه واحد أو أكثر من فيروسات إنفلونزا الخنازير من النمط A. ويتسم هذا المرض، عادة، بمعدلات مرضية عالية ومعدلات امات  منخفضة (1%-4%). وينتشر الفيروس المسبّب للمرض بين الخنازير عن طريق الرذاذ والمخالطة المباشرة وغير المباشرة والخنازير الحاملة للمرض العديمة الأعراض. ويُسجّل وقوع فاشيات من هذا المرض بين الخنازير على مدار السنة، مع ارتفاع نسبة حدوثها في موسمي الخريف والشتاء في المناطق المعتدلة المناخ. وتميل كثير من البلدان إلى تطعيم أسراب الخنازير ضد هذا المرض بشكل روتيني.

مفهوم الاجهاد الحراري الدواجن وكيفية التعامل معه

الاجهاد الحراري

مفهوم الاجهاد الحراري الدواجن وكيفية التعامل معه

تعد الدواجن من ذوات الدم الحار (Homeothermic) حيث لها القدرة

على المحافظة على حرارة ثابتة نسبياً لاعضائها الداخلية الاجهاد الحراريبالرغم من عدم امتلاكها الغدد العرقية في اجسامها ويبلغ معدل حرارة جسمها (41.5) درجة مئوية ، وان هذا الثبات في حرارة جسم الطائر يتم عن طريق التوزان بين الحرارة التي ينتجها الجسم من خلال هضم المواد الغذائية محررة بذلك طاقة حرارية بسبب التفاعلات الكيمياوية الناجمة عن عملية الهضم ومقدار ما يفقده جسم الطير من هذه الحرارة عن طريق تنظيم فيزيائي ويحدث هذا التوزان بطريقتين هما:

  1. الفقد الحراري المحسوس Sensible heat loss

من خلاله يتم التخلص من الحرارة الزائدة عن طريق الاشعاع Radiation من سطح جسم الطير الى المحيط الخارجي الاقل درجة او عن طريق التوصيل Conduction عند ملامسته سطح  الجسم لاجسام اخرى محيطة به او بواسطة الحمل Convection  نتيجة ملامسة الهواء البارد لجسم الطير بسبب حركة الهواء داخل مساكن التربية بفعل منظومة التهوية .

  1. الفقد الحراري غير المحسوس Insensible heat loss

بهذه الطريقة يلعب الجهاز التنفسي دوراً بارز وكبير في التخلص من حرارة الجسم وذلك بطرح بخار الماء عن طريق القنوات التنفسية بعملية تسمى اللهاث Panting ويجري ذلك بعدما يعجز الطائر للتخلص من الحرارة الزائدة عن طريق الفقد المحسوس.

ان تربية الدواجن في العراق والمنطقة العربية تتعرض الى موجات شديدة من الحر تفوق ما يتحملة الطائر خصوصا اذ كانت مصحوبة بارتفاع في معدل الرطوبة النسبية للهواء وهذا مما يعرض الطيور لخطر الصدمة الحرارية الناجمة عن ارتفاع في معدلات درجات الحرارة الداخلية لجسمها والتي تصل الى الدرجة المئوية (47) مما يسبب ارتفاع في نسبة الهلاكات وقد تكون هذه النسبة كبيرة جداً لم تؤخذ الاحتياطات اللازمة لتفادي مجابهة هذا الاجهاد الحراري بالرغم من الطير يحاول بوسائل عديدة ضمن سلوكية معينة للتخفيف من وقع درجات الحرارة المرتفعة الخارجة عن المديات المريحه له (Comfort range) للتربية (18-25) فمثلاً.

  1. يحاول ان يقلل من حركته ويلجا الى فرد اجنحته ورفعها قليلا.
  2. يستهلك علفا اقل وزيادة في استهلاك الماء للتعويض عن مافقده بطريقة اللهاث.
  3. يقوم بنثر الماء على العرف والدلايات لزيادة فقد الحرارة .

المتسلقات والمدادات في الحدائق والمنتزهات (2)

المتسلقات والمدادات هى نباتات تتميز بعدم مقدرة سوقها على الارتفاع لاعلى لان سوقها ضعيفة فهى تتدلى لاسفل وهناك طرق عديده تعتمد عليها النباتات فى التسلق ويتم الاكثار اما بالبذور او بالأجزاء الخضرية وتزرع لعدة اغراض وتنقسم الى انواع ورقيه ومزهرة.

 

المتسلقات والمدادات هى نباتات تتميز بعدم مقدرة سوقها على الارتفاع لاعلى لان سوقها ضعيفة فهى تتدلى لاسفل وهناك طرق عديده تعتمد عليها النباتات فى التسلق ويتم الاكثار اما بالبذور او بالأجزاء الخضرية وتزرع لعدة اغراض وتنقسم الى انواع ورقيه ومزهرة.

 

 المتسلقات والمدادات في الحدائق والمنتزهات

CLIMBING AND CREEPING PLANTS

اعداد:  د.علاء محمد ناصر

=========================

المتسلقات والمدادات هى نباتات تتميز بعدم مقدرة سوقها على الارتفاع لاعلى لان سوقها ضعيفة فهى تتدلى لاسفل وهناك طرق عديده تعتمد عليها النباتات فى التسلق ويتم الاكثار اما بالبذور او بالأجزاء الخضرية وتزرع لعدة اغراض وتنقسم الى انواع ورقيه ومزهرة.

أما الطرق التي تتسلق بها هذه النباتات فهي كالآتي

لهانة بروكسل ( البر وسل سبرا وت) (2)

Brussels Sprouts

 

Brussels Sprouts

الاسم الإنكليزي: Brussels Sprouts                      

اعداد :-   د. مهدي عبد العزيز السلطاني

الاسم العلمي   :  Brassica oleracea var.gemmifera

ان هذا المحصول من المحاصيل الشتوية التي لا تنتشر زراعته بالعراق إلا أنة يزرع في دول متعددة من العالم وخاصة أوربا ويؤكل من النبات الرؤوس الصغيرة الحجم والتي قطرها 2-5 سم والتي تنتج من نمو البراعم الصغيرة النامية في آباط الأوراق ، إن هذا النبات كان يزرع منذ مئات السنين بجوار مدينة بروكسل عاصمة بلجيكا ومنها أخذ أسم النبات وانتشرت زراعته إلى دول مختلفة من العالم ، وتستعمل الرؤوس إما طازجة أو تجمد أو تعلب أو تخلل او ان تؤكل مسلوقة او بأ استعمالات الطبخ المتعددة.

إنتاج وتحسين محصول الحنطة (2)

مقالة علمية انتاج وتحسين محصول الحنطة

مقالة علمية انتاج وتحسين محصول الحنطة

إنتاج وتحسين محصول الحنطة

   يعد محصول الحنطة (Triticum aestivum L.) من أهم محاصيل الحبوب الستراتيجية المعول عليها تقليل الفجوة الغذائية والتي أصبحت مشكلة العالم . أذ من المتوقع أن يصل عدد سكان العالم عام  2050 الى 9مليارات نسمة بعد ان كان5.5 مليار نسمة عام  1994 . ان هذه المشكلة بدأت ملامحها في العراق بشكل جلي لكون نسبة الإكتفاء  الذاتي في محصول الحنطة لم تتجاوز  41.21 % عام 1994    ( المنظمة العربية للتنمية الزراعية ,1995 وBureau of the census U.s   2003  ) ولغرض سد